الأربعاء، 22 يناير 2014

انْ شَعرتْ يَوماً بالوحدَة ، أو با?خَتناقْ ، با?لمْ ، باليأس ، اعتزلْ البَشرْ ، اجلسْ مَع نَفسكَ قَلي?ً ،، اهدأ ، تأملْ السَماء الزَرقاء ، بياَضَ الغُيوم ، وتَفكّرْ ، كَمْ هيَ واسعَة ، أطلق سراحْ رُوحكَ و حَلق ، حلق اليهَا ، ارفَعْ كَفك وقُل ما بِــ قَلبك أمنياتُك ، ما يُؤلمكْ ، ما يُحزنُكْ ، ما يُقلقكْ ، و أرسل رسائلكَ للسّماءْ ، و مهما تَعرضَت رَسائلُكَ ، للمشك?تْ بالوُصول ، ? تَقلقْ لنْ تَضل الطَريقَ حَتماً ، ابتسمْ دَوماً وكُنْ مع الله و? تُبالي


“رب ميت قد صار بالعلم حيا... ومبقى قد مات جهلا ً وغيا فاقتنوا العلم كي تنالوا خلودا ... لاتعدَوا الحياة في الجهل شيئا أخو العلم حي خالد بعد موته ... وأوصاله تحت التراب رميمُ وذو الجهل ميت وهو ماشٍ على الثرى... يظن من الأحياء وهو عديمُ”